الحكومة تساعد الشعب فى الاضراب
مع انتهاء يوم استرداد كرامة الشعب 6 ابريل واعتقال ما يزيد عن 200 شخص نرى ان هناك سؤالا يطرح نفسة وهو
هل نجح الاضراب ؟
وللاجابة عن هذا السؤال لابد من طرح اهداف الاضراب اولا لنقيم مدى نجاحة
من وجهة نظرى الشخصية ان الاضراب لم يهدف الى تغير الاسعار او رفع الاجور او اى شكل من اشكال تحسين مستوى المعيشة بقدر ما اهتم بتحريك الشعب والضغط على الحكومة بقدرة الشعب على التحرك
ولنقيم ماحدث
تحركات واسعة المجال فى جميع انحاء المحروسة وهو مايحقق الجزء الاول بتحريك الشعب
اما الجزء الثانى وهو التلويح بقدرة الشعب المصرى على الاضراب قد نجح ونجاح ساحق وبفضل جهود الحكومة الرشيدة النظيفة المباركة
الاضراب فى معناة هو التوقف عن العمل بغرض الضغط على صاحب العمل لتحقيق مطالبة ويحدث غالبا بالجلوس فى المنزل وعدم الذهاب للعمل بشكل جماعى
وهو ماحدث بالفعل ان لم يكن بالتضامن مع الاضراب فخوفا من ما قد يحدث من تحرشات امنية بهم او القاء القبض عليهم بتهمة الاضراب حتى وان اقسموا بانهم كانوا ذاهبين لاعمالهم وذلك لان القسم لايجدى مع زبانية امن الدولة وهو ما يفضى لنفس النتيجة وهو الجلوس بالمنزل وعدم الخروج
اى ان نسبة كبيرة من الشعب المصرى لم تذهب لاعمالها وهو مايحقق هدف الاضراب بان الشعب قادر على الاضراب والتوحد فى صف واحد ضد الحكومة
وردا على مزاعم بعض المواقع الاخبارية بان الاضراب لم ينجح اقول لهم بان وعيهم السياسى ضعيف جدا وانهم لا يصلحوا الا لجلسات النميمة التى تنقل الاخبار بسطحيتها ظنا منهم بان تفريق جموع المتظاهرين يعنى ان الامن قد احكم سيطرتة على الاضراب ولو اطالوا النظر فى اليوم لعلموا انة يوم اضراب لا مظاهرات
وفى النهاية اوجة شكرى الى السيد حبيب العدلى بتحويل الشوارع الى ثكنات عسكرية وهو ما جعل نسبة كبيرة من المواطنين ينضموا للاضراب ان لم يكن بالتائيد فخوفا من الاعتقال
هل نجح الاضراب ؟
وللاجابة عن هذا السؤال لابد من طرح اهداف الاضراب اولا لنقيم مدى نجاحة
من وجهة نظرى الشخصية ان الاضراب لم يهدف الى تغير الاسعار او رفع الاجور او اى شكل من اشكال تحسين مستوى المعيشة بقدر ما اهتم بتحريك الشعب والضغط على الحكومة بقدرة الشعب على التحرك
ولنقيم ماحدث
تحركات واسعة المجال فى جميع انحاء المحروسة وهو مايحقق الجزء الاول بتحريك الشعب
اما الجزء الثانى وهو التلويح بقدرة الشعب المصرى على الاضراب قد نجح ونجاح ساحق وبفضل جهود الحكومة الرشيدة النظيفة المباركة
الاضراب فى معناة هو التوقف عن العمل بغرض الضغط على صاحب العمل لتحقيق مطالبة ويحدث غالبا بالجلوس فى المنزل وعدم الذهاب للعمل بشكل جماعى
وهو ماحدث بالفعل ان لم يكن بالتضامن مع الاضراب فخوفا من ما قد يحدث من تحرشات امنية بهم او القاء القبض عليهم بتهمة الاضراب حتى وان اقسموا بانهم كانوا ذاهبين لاعمالهم وذلك لان القسم لايجدى مع زبانية امن الدولة وهو ما يفضى لنفس النتيجة وهو الجلوس بالمنزل وعدم الخروج
اى ان نسبة كبيرة من الشعب المصرى لم تذهب لاعمالها وهو مايحقق هدف الاضراب بان الشعب قادر على الاضراب والتوحد فى صف واحد ضد الحكومة
وردا على مزاعم بعض المواقع الاخبارية بان الاضراب لم ينجح اقول لهم بان وعيهم السياسى ضعيف جدا وانهم لا يصلحوا الا لجلسات النميمة التى تنقل الاخبار بسطحيتها ظنا منهم بان تفريق جموع المتظاهرين يعنى ان الامن قد احكم سيطرتة على الاضراب ولو اطالوا النظر فى اليوم لعلموا انة يوم اضراب لا مظاهرات
وفى النهاية اوجة شكرى الى السيد حبيب العدلى بتحويل الشوارع الى ثكنات عسكرية وهو ما جعل نسبة كبيرة من المواطنين ينضموا للاضراب ان لم يكن بالتائيد فخوفا من الاعتقال
No comments:
Post a Comment