ثوابت
التاريخ عبارة عن وصف الحدث مع ذكر الزمان والمكان وعلشان كدا انا هحاول انى ابقى مؤرخ ....
المكان : شقتنا
الزمان : الساعة السادسة مساء
الحدث :
دقت الساعة 6 وانا بفتح باب الشقة ومكنش فى حد فى الشقة خالص ,دخلت المطبخ ادور على اى اكل , فتحت التلاجة وبصيت على الرف اللى فوق لقيت حلتين فوق بعض كسلت اشوف ايه اللى جواهم لانهم غالبا لسه مستووش لان امى بتجهز الاكل بتاع النهاردة من امبارح بالليل علشان هى ست شغاله ومش فاضيه تطبخ بالنهار لانها بتبقى لسه فى الشغل وللسبب دا مفتحتش الحلل , الرف اللى تحتيه فيه علبة حلاوة طحينية وانا مش بحبها وجمبها علبة مربى بلح صفيح مقفولة مسكت العلبة وخرجتها برة التلاجة وقعدت ادور على الفتاحة بس مفيش اى فايدة فدخلتها التلاجة تانى وقررت انى اعمل سلطة خضرا أهو منها حاجة بردا تبرد صدرى من الدخان اللى عمال اشربة طول النهار ومن صداع النيسكافية البلاك اللى شربته بمعدل ماج كل ساعة علشان افضل فايق طول ما انا فى الشغل , اصل انا بقالى كتير منمتش ومش هكدب عليكوا لما اقولكوا انى فعلا معرفش بقالى قد ايه منمتش لانى هموت فعلا من قلة النوم ومش قادر افكر من صداع العربيات ودوشة البنى ادمين وزغللة شاشة الكمبيوتر اللى فى الشغل .
الطبق قدامى على السفرة وجواة المعلقة وانا ببصلهم باستغراب , شايف الطبق السرير والمعلقة المخدة بتاعتى , ممكن علشان مقتول نوم ومهلوك صحة والنوم هو الحاجة الوحيدة اللى ممكن تريحنى وفى نفس ذات الوقت مينفعش انام وانا جعان علشان مفيش حاجة تنغص عليا نومى , وحتى كمان كل مايزيد التعب كل ما متعتى فى النوم تكتر زى مالناس بتقول .
الساعة 7 فى نفس المكان ع السفرة
امى دخلت ومعاها اخويا لانهم شغالين فى نفس المكان وطبعا حماتهم بتكرهم لانى كنت خلصت الطبق , خمس دقايق وامى دخلت المطبخ واخويا الممل دخل ياخد دش علشان يمارس هوايته المملة .
الساعة 7:30 فى الاوضة بتاعتى انا واخويا
اخويا قاعد ع المكتب بيقرا فى كتاب مقدرتش اقرا اسمه من الزغلله اللى كانت فى عنيا بس الحمد لله قدرت احدد لون الكتاب اللى كان لونه شبه السجادة اللى مفروشه تحت المكتب , معرفش اسم اللون دا ايه لانى مبعرفش فى الالوان مع انى شغال مصمم مواقع يعنى لازم اكون عارف الالوان بطبيعة شغلى , بس انا بصمم زى ما انا شايف الالوان ومدى تناسقها مع بعض .
الساعة 8 فى الاوضة
انا نايم على السرير واخويا مولع النور وبيقرا فى الكتاب , عنيا مفتحه وباصص للمبة ومش بفكر فى اى حاجة او مش قادر افكر , محتاج انام ومش عارف اقفل عنيا , طلبت من اخويا يطفى النور علشان اعرف انام فرد عليا بكل رخامة وملل ما انت عارف انى مش بحب اقرا غير ع المكتب ومرحمنيش منه ومن ملله ورخامته غير لما امى ندهت علينا علشان ناكل قلتلهم مش هاكل وحاولت استغل الوقت اللى اخويا بياكل فيه واللى بالتالى النور مطفى فيه فى انى انام وللأسف نفس الموال عنيا مفتحه وباصه للسقف , ملعون ابو التعب اللى يخلى الواحد ميعرفش ينام .
الساعة 10 فى الصالة
قعدت ع الكمبيوتر علشان انزله ويندوز بدل اللى بايظه بقالها مش عارف قد ايه وأهو بالمرة استفيد بالوقت اللى انا مش عارف انام فيه , عملتلى قهوة سادة لونها غامق علشان اقدر افضل صاحى وعملت كمية كبيرة جدا دا طبعا بعد نصيحة الممل ليا بإن القهوة هى اكتر حاجة فى الدنيا كلها هتخلينى صاحى , شربت القهوة وانا بتكلم مع اخويا وامى , ولما بدأت القهوة تخلص حسيت بعنيا بتقفل ومش قادر افتحهم وفضلت اقاوم لحد ما وصلت لسريرى .
الساعة 8 صباحة فى الاوضة
امى بتصحينى للشغل
الساعة 8:15 فى الشقة
المكان : شقتنا
الزمان : الساعة السادسة مساء
الحدث :
دقت الساعة 6 وانا بفتح باب الشقة ومكنش فى حد فى الشقة خالص ,دخلت المطبخ ادور على اى اكل , فتحت التلاجة وبصيت على الرف اللى فوق لقيت حلتين فوق بعض كسلت اشوف ايه اللى جواهم لانهم غالبا لسه مستووش لان امى بتجهز الاكل بتاع النهاردة من امبارح بالليل علشان هى ست شغاله ومش فاضيه تطبخ بالنهار لانها بتبقى لسه فى الشغل وللسبب دا مفتحتش الحلل , الرف اللى تحتيه فيه علبة حلاوة طحينية وانا مش بحبها وجمبها علبة مربى بلح صفيح مقفولة مسكت العلبة وخرجتها برة التلاجة وقعدت ادور على الفتاحة بس مفيش اى فايدة فدخلتها التلاجة تانى وقررت انى اعمل سلطة خضرا أهو منها حاجة بردا تبرد صدرى من الدخان اللى عمال اشربة طول النهار ومن صداع النيسكافية البلاك اللى شربته بمعدل ماج كل ساعة علشان افضل فايق طول ما انا فى الشغل , اصل انا بقالى كتير منمتش ومش هكدب عليكوا لما اقولكوا انى فعلا معرفش بقالى قد ايه منمتش لانى هموت فعلا من قلة النوم ومش قادر افكر من صداع العربيات ودوشة البنى ادمين وزغللة شاشة الكمبيوتر اللى فى الشغل .
الطبق قدامى على السفرة وجواة المعلقة وانا ببصلهم باستغراب , شايف الطبق السرير والمعلقة المخدة بتاعتى , ممكن علشان مقتول نوم ومهلوك صحة والنوم هو الحاجة الوحيدة اللى ممكن تريحنى وفى نفس ذات الوقت مينفعش انام وانا جعان علشان مفيش حاجة تنغص عليا نومى , وحتى كمان كل مايزيد التعب كل ما متعتى فى النوم تكتر زى مالناس بتقول .
الساعة 7 فى نفس المكان ع السفرة
امى دخلت ومعاها اخويا لانهم شغالين فى نفس المكان وطبعا حماتهم بتكرهم لانى كنت خلصت الطبق , خمس دقايق وامى دخلت المطبخ واخويا الممل دخل ياخد دش علشان يمارس هوايته المملة .
الساعة 7:30 فى الاوضة بتاعتى انا واخويا
اخويا قاعد ع المكتب بيقرا فى كتاب مقدرتش اقرا اسمه من الزغلله اللى كانت فى عنيا بس الحمد لله قدرت احدد لون الكتاب اللى كان لونه شبه السجادة اللى مفروشه تحت المكتب , معرفش اسم اللون دا ايه لانى مبعرفش فى الالوان مع انى شغال مصمم مواقع يعنى لازم اكون عارف الالوان بطبيعة شغلى , بس انا بصمم زى ما انا شايف الالوان ومدى تناسقها مع بعض .
الساعة 8 فى الاوضة
انا نايم على السرير واخويا مولع النور وبيقرا فى الكتاب , عنيا مفتحه وباصص للمبة ومش بفكر فى اى حاجة او مش قادر افكر , محتاج انام ومش عارف اقفل عنيا , طلبت من اخويا يطفى النور علشان اعرف انام فرد عليا بكل رخامة وملل ما انت عارف انى مش بحب اقرا غير ع المكتب ومرحمنيش منه ومن ملله ورخامته غير لما امى ندهت علينا علشان ناكل قلتلهم مش هاكل وحاولت استغل الوقت اللى اخويا بياكل فيه واللى بالتالى النور مطفى فيه فى انى انام وللأسف نفس الموال عنيا مفتحه وباصه للسقف , ملعون ابو التعب اللى يخلى الواحد ميعرفش ينام .
الساعة 10 فى الصالة
قعدت ع الكمبيوتر علشان انزله ويندوز بدل اللى بايظه بقالها مش عارف قد ايه وأهو بالمرة استفيد بالوقت اللى انا مش عارف انام فيه , عملتلى قهوة سادة لونها غامق علشان اقدر افضل صاحى وعملت كمية كبيرة جدا دا طبعا بعد نصيحة الممل ليا بإن القهوة هى اكتر حاجة فى الدنيا كلها هتخلينى صاحى , شربت القهوة وانا بتكلم مع اخويا وامى , ولما بدأت القهوة تخلص حسيت بعنيا بتقفل ومش قادر افتحهم وفضلت اقاوم لحد ما وصلت لسريرى .
الساعة 8 صباحة فى الاوضة
امى بتصحينى للشغل
الساعة 8:15 فى الشقة
قمت وانا زعلان على نسخة الويندوز اللى ملهاش نصيب معايا , وبشكر اخويا على نصيحته ليا بالقهوة , واشكر امى على سندوتشات مربى البلح .
No comments:
Post a Comment