2007/12/26

لهذا لا أحبه



هذا الصندوق لطالما لم احبة
ولكن وضعتة لزوم الديكور
فلماذا يأتى احدهم ليخرب ما صنعتة ليجمل مدونتى
ان كان هذا على سبيل التسلية فاطلب منى ان اضع فى هذة المدونة لعبة ما ولتكن شطرنج او اى لعبة فقط اطلبها دون خربشة
سيدى الفاضل
يامن وضعت هذة الخربشات
من فضلك لا تضعها ثانية
وشكرا لحسن تعاونك

2007/12/23

دخن . دخن ... محدش واخد منها حاجة

الفيديو دا جايبة من مدونة عصفور المدينة

بجد الفيديو دا يخوف جامد جدا

للمدخنين وغير المدخنين واللى لسة بيتعلموا

وطبعا المدخنين هيحاولوا يتحايلوا على الفيديو ويقولوا ان ظروف التجربة غير ظروف الشرب الحقيقى

لكن انا هقول ان دول 400 سيجارة وانت لو مدخن بقالك سنة وبتشرب سيجارة واحدة فى اليوم يعنى حوالى 365 سيجارة

هيحصلك وبدون مبالغة نص اللى حصل مع التجربة

واترككم فى رعاية الله

2007/12/20

صدام " انا لسة فاكرك

الموضوع دا كتبتة من سنة بالظبط
كان يوم عيد الاضحى
وكنت ايامها _على ما اذكر_ بدون فى خدمة جيران
والنهاردة قررت انى اعي نشرة وعلى مدونتى الدائمة ان شاء الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ




" الزمان : يوم العيد --- بعد صلاة العيد مباشرة
المكان : كل مكان فى الوطن العربى "


محمد : اهلااااااااا ازيك يا "على" ايه اخبارك كل سنه وانت طيب
على : وهبقى طيب ازاى
محمد : ايه ياعم مالك مسودها كدا ليه
على : ايه يابنى باين عليك مش عايش فى الدنيا ولا ايه
محمد : عايش والنهارده العيد والناس كلها فرحانه
على : باين عليك معرفتش
محمد : معرفتش ايه؟ انت يابنى مديها غوامق على الصبح ليه
على : هههههههههههههههههههههه
" ويستمر _على_ بالضحك بطريقه هستيريه "

محمد : بتضحك على ايه , ضحكنى معاك
على : عرفت اول اضحيه فى العيد كانت مين
محمد :!!!!!!!!!! ......... لا معرفتش
" يضحك على ضحكه اخرى مليئه بالدموع "

محمد : ايه يابنى مالك؟ يبنى انت كدا بتقلقنى عليك اتكلم فيه ايه
على : الرئيس "صدام"
محمد : ماله
على : أول اضحيه فى العيد
محمد : انت شكلك شارب ومدروخ
على : لأ والله فايق وعمرى ما هبقى فايق فى حياتى زى النهارده
محمد : انت من الصبح عمال تتكلم ب ألغاز ومش فاهم منك اى حاجه خاااااااااالص
على : الرئيس "صدام اتعدم"
محمد : يااااااااراجل انت بتتكلم جد
على : جد الجد
محمد : وامتى الكلام دا
على : النهارده الصبح
محمد : شكلك بتهزر
على : تعال معايا البيت
محمد : ليه
على : نتفرج على الاخبار
محمد : خلاص مسدقك , بس ليه وفين الحكام العرب
على : كل واحد منهم بيشرب قهوة ساده على روح صدام
محمد : حسبى الله ونعم الوكيل
على : لسه هتقول كل سنه وانت طيب
محمد : انا نفسى اقول كل حاجه فى نفسى نفسى ابعت رساله للرئيس "بوش"
على : يعنى هتقوله ايه
محمد :
"
الى رئيس العالم , أشكرك على اعدام العميل الخائن "صدام" وأتمنى منك كرئيس للعالم أن تقدم قربانا كل عام فى نفس اليوم الى ربك وهو أن تضحى بحاكم من حكام العرب "

تـــــمت

2007/12/18

البحث عن الزيف

كل يوم تشرق فية الشمس ومن بين خيوظ اشعتها يبزغ لنا فكر جديد , ونرى ما بين مؤيد ومعارض ان هذا الفكر بدأ فى الانتشار ,ان لم يكن على شاشات الفضاءيات او على صفحات المجلات او على اوراق كتب فنجدها فى عقول الشباب , فالكل يبحث عن قدوة او هوية ينتمى اليها ويؤيدها ويحاول جاهدا ان يطبقها على ارض واقعة .





لكن وبالرغم من ذلك نجد ان عقول معظم شبابنا خاوية وان كان يبدو عليهم غير ذلك , ارى ذلك وانا ابحث عن صاحب فكر حقيقى فمعظم من اكلمهم يبدو عليهم الرزانة واللباقة فى الحديث ويبحثون عن شئ حقيقى ينتمون الية او شخصا ينصبونة قدوة لهم , وترى من وجد ضالتة بالفعل وعند ذلك الحد تجد ان ما وجدوة مجرد زيف .




انا لا اتكلم عن زيف ما يعتنقوة او زيف الاشخاص الذين ينصبونهم امام اعينهم ولكنى اتكلم عن زيف رحلة البحث نفسها , فهم لا يعرفون شيئا عن ما يعتنقوة ويجعلون اشياء رموز لهم ل لا شئ .





اضرب مثالا على ذلك ال " تشى جيفارا " وكما قلت انا لا اتكلم هنا عن زيف الاشخاص ولكن عن زيف الاعتناق ولى مع جيفارا الكثير من المواقف التى اقف عليها .





اولها : شاب يجلس بجوارى فى سيارة ميكروباص ومعة حافظة نقود عليها باج بصورة جيفارا تجاذبت معة اطراف الحديث ثم بادرتة بسؤال عن الصورة الموجودة على حافظتة فتعجب ولم يصدق ان لا اعرف ذلك الشخص وعندما اكدت لة انى فى الحقيقة لا اعرف ذلك الشخص _انا بالطبع قرأت بعض الاشياء عن جيفارا من قبل ولكن كان لى غرض من القاء السؤال والتأكيد بعدم معرفتة _فقال لى انة كم يتمنى فى يوم من الايام مثل تلك الشخصية وقال لى ايضا ان صاحب هذة الصورة هو جيفارا فقلت لة وماذا فعل جيفارا لتتمنى ان تصبح مثلة فال لى انة قد نصب محارق لليهود وحرقهم جميعا , وفى هذة اللحظة لم اشأ ان اكمل حديثى معة .





والموقف الثانى : بائع الحافظات نفسة وكنت ابحث وقتها عن حافظة لنقودى ووقفت عندة ووجدت ان معظم الحافظات المعروضة عليها باج جيفارا وعندما سألت عن ثمن احداها فقال لى "25جنية فقلت وبتلقائية امال لو كان عليها صورة غاندى " كانت هتبقى بكام فقال لى انة لا يعرف "غاندى" الذى اتكلم عنة ومن "غاندى " لاساوية بجيفارا فقلت لة متتكلمش عن حد متعرفوش وبعدين جيفارا عمل اية عشان تحبة كدا فقال لى دا عمل ثورة كبيرة فى بلد اسمها "كوبيا " وكانت شخصية دماغها نضيفة , قلتلة اولا اسمها " كوبا " ثانيا يعنى اية دماغة نضيفة معلهاش تراب يعنى فقال لى هتشترى يا كابتن ولا هتهزر فقلتلة شكرا وانصرفت فى هدوء .





وفى موقف ثالث مش عارف لية دخل بموضوعنا ولا لأ بس مفيش مشكلة ان انا اتكلم عنة , كنت راكب مع واحد
صاحبى عربيتة وكان حاطط صورة كبيرة لجيفارا على العربية من ورا ولما سألتة اشمعنى جيفارا قالى صورة روشة مش اكتر .





ومش بس جيفارا لأ فى ناس كتير يعنى فى مرة سألت واحد لابس تيشيرت مرسوم علية صورة ل"بوب مارلى " فبقولة
مين دا فقال لى ان دى صورة مصارع جامد جدا فقلتلة امال مش بيلعب لية دلوقت قالى اصلة بعيد عنك مصاب فقلتلة "الحمد لله" على نعمة الصحة وكتير من العينة دى مثل صور المطرب "ايمينم " وصور "اينشتين " وغيرهم كتير .




فالشباب يبحث عن قدوة يفتقدها بسبب اهمال الاهل لتنمية قدوة سوية فى الشباب منذ نعومة اظافرهم او بسبب سوء البيئة المحيطة وتتعدد الاسباب وتصب معظمها عند الاهل والاصحاب .





ففى زخم هذا البحث يجد الشاب قدوتة فى مطرب او مفكر او رئيس دولة او ينتمى فكريا الى جماعة بعينها او حزب مبنى على اسس هدامة وانا هنا لا اذكر اسماءا فالكل يعرف ولكنى اتكلم عن انتماء الشباب هذة الايام فهو مثل الحبر على الورق او كالندى على الزهر كنسمة باردة فى نهار يوم صيف حار فسرعان ما يصبح كان , فالكل يبحث عن زيف .




2007/12/16

العيد فرحة ......مااااااااااااااااااااااااااااااااء

اولا : كل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
ثانيا : انبة علينا جميعا ان العيد عيد الجميع فمن حق الفقراء ان يفرحوا ومن حق كل انسان ان يفرح فى ذلك اليوم
واشدد على اصحاب الاضاحى ان يحاولوا جاهدين ان يوصلوا اضحيتهم الى من يستحقها حقا ولو كان ذلك بشخصهم فهو افضل وذلك لادخال السرور على كل الناس
ثالثا والاهم : لاننسى شهداء المسلمين فى كل بقاع الارض بالدعاء والدعاء لمن هم فى حاجة الى دعاءنا والدعاء للموجودين فى رفح والعراق وفلسطين فالدعاء فى وقت الهرج يكون خالصا فلا ننسى احد
وكل عام وانتم بخير